اسامى و أوصاف قرآن در قرآن-سمت خدا
اسامى و أوصاف قرآن
أحسن الحديث: اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتاباً مُتَشابِهاً مَثانِيَ [الزمر/ 23].
أحسن ما أنزل: وَ اتَّبِعُوا أَحْسَنَ ما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ [الزمر/ 55].
بشرى: فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ وَ هُدىً وَ بُشْرى لِلْمُؤْمِنِينَ [البقرة/ 97].
بصائر: هذا بَصائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ وَ هُدىً وَ رَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ [الأعراف/ 203].
بلاغ: هذا بَلاغٌ لِلنَّاسِ وَ لِيُنْذَرُوا بِهِ [إبراهيم/ 52].
بيان: هذا بَيانٌ لِلنَّاسِ وَ هُدىً وَ مَوْعِظَةٌ لِلْمُتَّقِينَ [آل عمران/ 138].
بيّنة: فَقَدْ جاءَكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَ هُدىً وَ رَحْمَةٌ [الأنعام/ 157].
تبيان: وَ نَزَّلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ تِبْياناً لِكُلِّ شَيْءٍ [النحل/ 89].
تذكرة: ما أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى، إِلَّا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشى [طه/ 2- 3].
تفصيل: ما كانَ حَدِيثاً يُفْتَرى وَ لكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَ تَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَ هُدىً وَ رَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ [يوسف/ 111].
تنزيل: وَ إِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعالَمِينَ [الشعراء/ 192].
حبل: وَ اعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَ لا تَفَرَّقُوا [آل عمران/ 103].
حديث: فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِثْلِهِ [الطور/ 34].
الحقّ: لَقَدْ جاءَكَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ [يونس/ 94].
حقّ اليقين: وَ إِنَّهُ لَحَقُّ الْيَقِينِ [الحاقّة/ 51].
حكيم: يس، وَ الْقُرْآنِ الْحَكِيمِ [يس/ 1- 2].
رحمة: فَقَدْ جاءَكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَ هُدىً وَ رَحْمَةٌ [الأنعام/ 157].
تفسير المحيط الأعظم و البحر الخضم، ج1، ص: 152
روح: وَ كَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا [الشورى/ 52].
ذكر: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَ إِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ [الحجر/ 9].
شفاء: قَدْ جاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَ شِفاءٌ لِما فِي الصُّدُورِ [يونس/ 57].
صحف مطهّرة: رَسُولٌ مِنَ اللَّهِ يَتْلُوا صُحُفاً مُطَهَّرَةً [البيّنة/ 2].
صدق: وَ تَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ صِدْقاً وَ عَدْلًا لا مُبَدِّلَ لِكَلِماتِهِ [الأنعام/ 115].
عدل: وَ تَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ صِدْقاً وَ عَدْلًا لا مُبَدِّلَ لِكَلِماتِهِ [الأنعام/ 115].
عربيّ مبين: لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ بِلِسانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ [الشعراء/ 194- 195].
عزيز: وَ إِنَّهُ لَكِتابٌ عَزِيزٌ لا يَأْتِيهِ الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ لا مِنْ خَلْفِهِ [فصّلت/ 41- 42].
عظيم: وَ لَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي وَ الْقُرْآنَ الْعَظِيمَ [الحجر/ 87].
علم: وَ كَذلِكَ أَنْزَلْناهُ حُكْماً عَرَبِيًّا وَ لَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ بَعْدَ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ما لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَ لا واقٍ [الرعد/ 37].
عليّ: وَ إِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتابِ لَدَيْنا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ [الزخرف/ 4].
غير ذي عوج: قُرْآناً عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ [الزمر/ 28].
فرقان: تَبارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقانَ عَلى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعالَمِينَ نَذِيراً [الفرقان/ 1].
قرآن: شَهْرُ رَمَضانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ [البقرة/ 185].
القول: وَ لَقَدْ وَصَّلْنا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ [القصص/ 51].
قول رسول كريم: إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ ذِي قُوَّةٍ عِنْدَ ذِي الْعَرْشِ مَكِينٍ مُطاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ [التكوير/ 19- 21].
قول فصل: إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ [الطارق/ 13].
الكتاب: الم ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ [البقرة/ 1- 2].
كريم: إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ فِي كِتابٍ مَكْنُونٍ [الواقعة/ 77- 78].
كلام اللّه: وَ إِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ [التوبة/ 6].
كلمة: وَ تَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ صِدْقاً وَ عَدْلًا لا مُبَدِّلَ لِكَلِماتِهِ [الأنعام/ 115].
مبارك: وَ هذا كِتابٌ أَنْزَلْناهُ مُبارَكٌ مُصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ [الأنعام/ 92].
مبين: قَدْ جاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَ كِتابٌ مُبِينٌ [المائدة/ 15].
متشابه: اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتاباً مُتَشابِهاً [الزمر/ 23].
مثاني: اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتاباً مُتَشابِهاً مَثانِيَ [الزّمر/ 23].
مجيد: ق وَ الْقُرْآنِ الْمَجِيدِ [ق/ 1- 2].
مصدّق: وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ [المائدة/ 48].
مفصّل: وَ هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتابَ مُفَصَّلًا [الأنعام/ 114].
موعظة: هذا بَيانٌ لِلنَّاسِ وَ هُدىً وَ مَوْعِظَةٌ لِلْمُتَّقِينَ [آل عمران/ 138].
مهيمن: وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ وَ مُهَيْمِناً عَلَيْهِ [المائدة/ 48].
ميزان: اللَّهُ الَّذِي أَنْزَلَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ وَ الْمِيزانَ [الشورى/ 17].
نور: قَدْ جاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَ كِتابٌ مُبِينٌ [المائدة/ 15].
الهدى: ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدىً لِلْمُتَّقِينَ [البقرة/ 2].
تفاوت أوصاف و درجات (مقامات) پيامبران در قرآن
الف: تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللَّهُ وَ رَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجاتٍ [البقرة/ 253].
ب: وَ كَذلِكَ جَعَلْنا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَياطِينَ الْإِنْسِ وَ الْجِنِّ [الأنعام/ 112].
ج- لِكُلٍّ جَعَلْنا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَ مِنْهاجاً [المائدة/ 48].
د- وَ ما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْياً أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ ما يَشاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ [الشورى/ 51].
ه- انْظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ وَ لَلْآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجاتٍ وَ أَكْبَرُ تَفْضِيلًا [الإسراء/ 21].
و- آمَنَ الرَّسُولُ بِما أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَ الْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَ مَلائِكَتِهِ وَ كُتُبِهِ وَ رُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ [البقرة/ 285].
أنبياء إلهى همه كلمات و اسماء حسناي الهى بوده و نمونه هاى انسانهاى صاعد هستند، همه يك حقيقت و نور واحد بوده و همه به صراط مستقيم و توحيد دعوت كردهاند.
همان گونه كه اسماء حسنى مراتب دارند، أنبياء هم در عين حال كه همه وسائط فيض خداى سبحان و سفراى الهى هستند، و لكن مراتب بايد محفوظ باشد، هر كدام مرتبهاى داشته و در رتبه خاصّى قرار گرفتهاند.
معناى أدقّ توقيفيّت اسماء الهى همين حفظ مراتب است، هر اسمى در رتبه خاصّ خود مظهر و اسم حقّ تعالى بوده و در موطن خاصّى فعليّت خاصّ دارد گرچه هر اسمى از آن جهت كه حكايت ذات و وجود مىكند، في الجملة تمام ذات را نشان مىدهد.
بلكه به اين معنى همه أجزاء عالم و همه موجودات نظام أحسن، توقيفى هستند، زيرا كه در نظام تكوين هيچ موجودى از موطن خود قابل تغيير و تبديل نيست.
أفضليّت پيامبر خاتم (ص) و همچنين تفاضل ساير پيامبران بر يكديگر بر أساس فضيلتهاى حقيقى و عينى بوده و از تفاوت رتبه مقام ولايت آنان نشأت گرفته است.
أنبياء عليهم السّلام همان گونه كه از نظر نبوّت و مقام أخذ، و رسالت و مقام إبلاغ با هم متفاوتند، از نظر مقام ولايت هم متفاوتند، و اصولا همان گونه كه مقام نبوّت و رسالت متّكى به مقام ولايت بوده و بدون ولايت نبوّت و رسالت حاصل نمىگردد، تفاوت رتبه در نبوّت و رسالت هم مبتنى بر تفاوت رتبه ولايت خواهد بود.
و لكن مقام ولايت بدون نبوّت و رسالت ميسّر بوده و أحيانا انسانهائى همچون ائمّه اطهار عليهم السّلام در عين حال كه مقام نبوّت و رسالت را ندارند در مقام ولايت از همه أنبياء و مرسلين بالاترند.
تفاوت درجات و تفاضل مقامات انبيا كه ذيلا از آيات قرآن استفاده شده و ذكر مىگردد در اصل به تفاوت مقام ولايت آنان بر مىگردد و اللّه هو العالم.[1]
به کوشش: فریبرز شمخالی چنار ، کارشناس ارشد الهیات (علوم قرآن و حدیث)
مهکام مجله اینترنتی آموزش خانواده قرآنی ایرانی
[1] – آملی سید حیدر؛ تفسير المحيط الأعظم و البحر الخضم، ج1، ص: 155